غرائب و عجائب

تابعوا كيف تحولت هذه الفتاة من خادمة إلى مالكة البيت الذي تسكنه مشغلتها والسبب .. لايصدق!!

 

القصص التي نقدم لكم هي من صلب الواقع. تعمدنا تغيير اسماء الاشخاص وأحيانا الأماكن واذا ما وقع تشابه او تطابق في الاسماء او الوقائع فإنه من باب الصدفة ليس الا.

في العام 1998 التجأت ماريا الغارب الى احد المتخصصين في استقطاب خادمات البيوت كان سمسارا محترفا معروفا في الدار البيضاء، بعد ايام معدودات تمكن السمسار من ايجاد خادمة للسيدة ماريا وفق المواصفات التي وضعتها. كانت الخادمة الجديدة طفلة في العاشرة من العمر من اسرة فقيرة وقد جاء بها سمسار من قرية بريتشا بنواح وزان كان معها والدها تهاني المسجور المزارع البسيط الذي لم تكن قطعة الارض الصغيرة التي يملكها تكفيه للإستجابة لمتطلبات اسرته المتكونة من عشرة اطفال وامهم… كانت فاطمة ذات الاعوام العشرة كبرى اطفاله وقد اقنعه السمسار بأن الاسرة التي ستشتغل وعندها ستعتني بها فضلا عن انها ستدفع له اجرت عملها لعام كامل مقدما…

– شاهد القصة كاملة في هذا الفيديو.